أھدافنا ومبادئنا

أھدافنا ومبادئنا

الأهداف والمبادئ التنظيمية لمجموعة ألجينكان
 
كعائلة ألجينكان ؛ مجموعة ألجينكان بالمثل المؤسسة الخالدة، والمؤسسون المكرسون وجودهم بكامله لوقف ألجينكان، ومجموعة ألجينكان بالعاملين لديها منذ فترة تقارب نصف قرن يستهدفون أن يجعلون شركات المجموعة أولا شركات أوروبية ، ثم بعد يصبحون شركات عالمية، وان تخلق قيم في الحياة العمل، وأخلاقيات العمل، وثقافة إجتماعية في الحياة الاقتصادية التركية، وتصبح المؤسسة الخالدة.
 
المبادئ الواجب الإنقياد بها لتحقيق هذا الهدف للمجموعة 
 
أن نبقى معا على مدى السنوات
 
صناعة منتجاتنا بجودة وقياسات عالمية، وتوفير سهولة الإستعمال، وفرص تقديم الخدمات، والإستمرارية في علاقاتنا مع العملاء، والموزعين والبياعين، وفي الخدمات، وإرضاء العملاء، والمحافظة على صورتنا لدى الرأي العام، وتطويرها.
 
النمو الصحي
 
اليام بتثبيت المجالات التي سوف تقود تنمية البلاد، وتوجيه أنشطتها وفقا لهذه المجالات. 
وفقا لغرض تقديم الخدمات للشعب التركي، وبوعي النمو الصحي القيام بتحويل كافة مكتسباتها التي حصلت عليها إلى أنشطة إستثمارية.    
 
صدقنا الذي هو مستندا لكياننا
 
تبني مبادئ الكسب الحلال، وتجنب الإسراف، والإنقياد بعادات وتقاليد الثقافة التركية، وإحترام القوانين وقواعد الأخلاق، والعمل بعدالة وصدق،
ونقل هذه المبادئ للأجيال القادمة، والتصرف بوعي حماية البيئة في كافة أنشطتنا.  
 
إعتبار العاملين لدينا مورد وجودنا؛
 
أفضل أنشطة إستثمارية هو القيام بإستثمار القدرات البشرية. وظيفتنا هو الإنتفاع من قدرات العاملين لدينا، وطاقتهم، وإبداعهم، وزيادة إنتاجيتهم، وإتاح الفرص لنموهم، وتكوين أوساط تتوفر فيها أعمال تحويل المعلومات، وتبادلها، وتوجد فيها المحبة والإحترام .
 الحجر الأساسي لفلسفتنا الإدارية تطوير شعور الملكية لدى العاملين في مجموعتنا، وإبراز روح المبادرة لديهم. تأسيس مؤسسات تربوية كي تدرب القوى العاملة الولودة، ونشرها في المجتمع بواسطة وقف ألجينكان، وتخليدها هو من مبادئنا.    
 
هذه المبادئ المشار إليها أعلاه هي ألتزامات مجموعة ألجينكان إزاء الشعب التركي، وعملائنا، والعاملينا لديها.
------
 
قال المرحوم الحاج أمهان ألجينكان من مؤسسين مجموعتنا في وصيته إلينا:
"  لا تسرفوا أي شيء ، أن الإسراف حرام. لعقيدتي هذه دور كبير في المبادئ التي أسست عليها مجموعتنا. سوف تصبح هذه المجموعة التي كبرت بسعينا كلنا وإماننا، والتي هي مقدسة بالنسبة لي، وقفا، وسوف تجلب المزيد من المنافع لبلدنا. "
ألحاج أمهان ألجينكان